حقوق محمد (قرآن)پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله حقوقی دارند که بر حقوق مسلمانان مقدم است. در این مقاله آیات مرتبط با حقوق حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند. فهرست مندرجات۲ - حقوق خاص پیامبر ۳ - وجوب رعایت حق پیامبر ۴ - گذشتن پیامبر از حقوقش ۵ - موارد حقوق پیامبر ۵.۱ - احترام ۵.۲ - اذن ۵.۳ - انفال ۵.۴ - تصمیمگیری در بیتالمال ۵.۵ - حکمیّت ۵.۶ - حکومت ۵.۷ - خمس ۵.۸ - دوستی با اهلبیت ۵.۹ - فیء ۵.۱۰ - قضاوت ۵.۱۱ - ولایت ۶ - پانویس ۷ - منبع ۱ - تقدم بر حقوق مسلمانانتقدّم و برترى حقوق پيامبر صلیاللهعلیهوآله بر حقوق مسلمانان: النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ... مقصود از اولويّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله بر مؤمنان، ترجيح جانبپيامبر صلیاللهعلیهوآله در تمامى امور، بر جانب مؤمنان است. اگر مسئله حفظ جان باشد و امر دائر باشد بين حفظ جان پيامبر صلیاللهعلیهوآله و حفظ جان مؤمنان، حفظ جان پيامبر صلیاللهعلیهوآله مقدم است و اگر امر دائر شد بين احترام و تکریم مؤمن و احترام پیامبر صلیاللهعلیهوآله، تكريم پيامبر صلیاللهعلیهوآله مقدّم است. اگر نفس مؤمن چيزى را خواهش كرد و پيامبر صلیاللهعلیهوآله دستور ديگرى داشت، امر پيامبر صلیاللهعلیهوآله و خواسته آن حضرت بر خواسته نفس مؤمن مقدّم است. خلاصه پيامبر صلیاللهعلیهوآله در تمامى امور دنيا و آخرت بر مؤمنان مقدّم است. ۲ - حقوق خاص پیامبرمقام نبوّت پیامبراکرم صلیاللهعلیهوآله، سبب پيدايش حقوق خاصّ براى وى: النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ... اولويّت آن حضرت بر نبوّت تعليق شده و حاكى ازدخالت مقام نبوّت آن حضرت در ايجاد اين حق است. ۳ - وجوب رعایت حق پیامبرپيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى حقوقى بر مردم و آنان، وظيفهدار رعايت آنها درباره آن حضرت: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ... فَاعْفُ عَنْهُمْ ... «فاعف عنهم» اشاره به امورى است كه بين پيامبر صلیاللهعلیهوآله و مؤمنان وجود دارد. روشن است كه دستور به عفو در جايى معنا دارد كه حقّى از شخصى برعهده ديگران باشد. ۴ - گذشتن پیامبر از حقوقشپيامبراكرم صلیاللهعلیهوآله، موظّف به گذشت از حقوق شخصى خويش براى مردم: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ... فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ ... «فاعف عنهم» عفو و گذشت پیامبر صلیاللهعلیهوآله از مردم، نسبت به حقوق شخصى خود است. ۵ - موارد حقوق پیامبر۵.۱ - احترامرعایت ادب و احترام در مجلس پيامبر صلیاللهعلیهوآله، از حقوق آن حضرت [۹]
برای توضیح بیشتر رجوع شود به مقاله احترام محمد (قرآن).
:۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا وَ قُولُوا انْظُرْنا وَ اسْمَعُوا .... ۲. مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ .... ۳. إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذِيراً لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تُعَزِّرُوهُ وَ تُوَقِّرُوهُ وَ تُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَ أَصِيلًا. «توقّروه» يعنى او را بزرگ شمرده، با عظمت ياد كنيد. ۴. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَ لا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ. ••• رعايت نكردن ادب و احترام، هنگام معاشرت با پیامبر صلیاللهعلیهوآله، نشانه بىخردى: إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ. ••• رعايت ادب و احترام، هنگام نام بردن و صدا زدن پیامبر صلیاللهعلیهوآله، از حقوق آن حضرت: ۱. لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً .... ۲. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَ لا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ وَ لَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ. ۵.۲ - اذنپيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى حق اجازه به افراد، براى ترك صحنههاى مهم اجتماعى: ۱. عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ تَعْلَمَ الْكاذِبِينَ لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ ... إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ. ۲. فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ. ۳. وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ. ۴. وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ. ۵. إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ .... ۶. إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ .... ۷. وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً. ۵.۳ - انفالبخشى از انفال، حق پيامبر صلیاللهعلیهوآله: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ .... ۵.۴ - تصميمگيرى در بيتالمال••• حق تصميمگيرى در چگونگى تقسيم و صرف بیتالمال، از آنِ رسول خدا صلیاللهعلیهوآله: وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ ... وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ .... ••• تأييد صريح خدا نسبت به عملكرد پيامبر صلیاللهعلیهوآله در مورد نحوه تقسيم صدقات ميان مسلمانان: وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ ... وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ. ۵.۵ - حكميّتپيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى حق داوری و حکمیّت، ميان یهود و يا ردّ آن، در صورت مراجعه آنان به حضرت، براى حلّ اختلاف: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ...فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ...... وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ .... ۵.۶ - حكومت [۳۶]
برای توضیح بیشتر رجوع شود به مقاله حکومت محمد (قرآن).
۵.۷ - خمسبخشى از خمس (درآمدها)، از آنِ پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ .... ۵.۸ - دوستى با اهلبيتمودّت اهلبیت پیامبر صلیاللهعلیهوآله، حق آن حضرت برعهده مسلمانان، در برابر رسالتش: ... قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى .... ۵.۹ - فىءبخشى از فیء، حق پيامبر اكرم صلیاللهعلیهوآله و در اختيار آن حضرت: وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى مَنْ يَشاءُ ... ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ .... ۵.۱۰ - قضاوت [۴۱]
برای توضیح بیشتر رجوع شود به مقاله قضاوت محمد (قرآن).
۵.۱۱ - ولايت [۴۲]
برای توضیح بیشتر رجوع شود به مقاله حکومت محمد (قرآن).
۶ - پانویس۷ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۶، ص۲۵۲، برگرفته از مقاله «حقوق محمد صلیاللهعلیهوآله». |